LightReader

Chapter 3 - Unnamed

اللقاء

الماريجو

حضرامي وهو يسير في شوارع الماريجو نظر الي الفوضي في الأرض المقدسة والعملاق الضخم الذي يطارد " هههههها ياله من مشهد مضحك "

وينما كان يمشي نظر الي القصر الضخم أمامه بدهشة

وبعد أن دخل شغل هاكي الملاحظة الي اقصي مستوي

حديقة الزهور

حضرامي وهو ينظر الي المشهد حيث كان روكي يتوعد ايمو

لم يستطع ان يخفي الفرح في قلبه بعد ان نظر الي ايمو تبين أنها امرأة امرأة فاتنة

نحيفة ذات ثديين كبيرين

وبينما كان ينظر

لاحظ أن روكس رحل

وبعد أن رحل روكس ظهر مشهد في مستقبله وهو يضرب بواسطة ذيل في صدره

"ههههااا لم أتوقع أنها ستكتشفني "

وبعد أن قال ذالك تحرك وتفادي السهم

ودخل الغرفة ونظر بعينه الحمراوتان الي عيني ايمو

ومن ثم قال " لم أتوقع ان لهاذا العالم حاكم ياله من أمر مثير "

حدقت فيه ايمو ببرود

"من أنت "

"همم ؟ أنا ؟ لا احد "

وبعد ذالك أخرج سيفه وملأه بالهاكي الملكي ووجهه نحو وجه ايمو

طقطق البرق الأحمر الأسود وانتشر في كل الأرض المقدسة ولم يبق احد واع إلا ايمو والمقاتلين الاقوي

ولاكن هاذا الهاكي قمع قوتهم

حدقت ايمو وغونكو برعب في هاذا الرجل القوي الذي ظهر فجأة من العدم

وخاصة ايمو التي كانت متأكدة أنها إذا قاتلت هاذا الرجل حتي الموت فسوف يقتلها

أثناء النظر الي وجه ايمو المرعوب تأكد حضرامي من افتراضه انه يستطيع قتل ايمو

لذالك ارخي سيفه ووضعه في غمده

وتوجه نحو الطعام المطروح وبدأ يأكل

ونظر الي ايمو المرعوب وسألها "ما إسمك وايضاً أريد حماما استحمّ فيه "

أثناء النظر الي هاذا الرجل المجنون كتمت ايمو غضبها وجاوبت "اسمي ايمو ولاكن جاوبني لم لم يكن رجل قوي مثلك مشهورا "

"همم؟

اه لأنني لا اهتمّ بهاذا العالم الممل لا أريد السلطة ولا أي شيئ فقط استمتع باللعب والنساء هاذا ما يهمني

أما سبب ظهوري هنا فهاذا لأنني كنت أريد ان أري لماذا يريد ذالك الرجل الأسود حكم العالم

ولاكن عندما رأيتك فهمت الأمر أما بالنسبة للعبتكم فالعبوها لا شأن لي فيها

صدمت ايمو لم تتوقع ان يكون هاذا الرجل القوي لا هدف له

تنهدت لحسن الحظ

"هناك شيئ آخر "

أطلق حضرامي هاكي الملك بأقص قوته فلم يبق سوا هو وايمو

"لا أريد ان يعلم احد بوجودي "

نظرت ايمو الي هاذا الرجل وتنهدت في قلبها "حسنا "

والآن من فضلك هل يمكنني أن أصير تنينا سماويا وسأغادر بعد 12 سنة

صدمت ايمو لم تتوقع ان يطلب منها هاذا الطلب

فوافقت عليه بسرعة

More Chapters