انغمس جين في حيرة وقال وهو ينهد: "ماذا أفعل الآن؟ أنا مصاب، والصخور تتساقط علي من كل جانب. سامنو، أرجوك، أرجوك." لكن بدلًا من سمع المساعدة، ضحكة عالية من سامتو وقال ضاحكًا: "يا للأسف، يا للعار!". ضحكة ضحكة عالية.
يقول جين بخير كم أنا مشهور لا أستطيع حتى رفع التصويب واحد من أنا مشهور فقط أم مجرد لا أحد وننتقل إلى فلاش باك إلى جين عندما كان صغيرًا، حيث توجد في مدرسته مجموعة متنوعة من المتنمرين الذين لم يؤخروا مضايقته وضربه فقط حتى لا يتعرض للضرب من باقي الآخرين تمامًا الآخرين، ماضي العكس حيث لم يتم تحديد المجموعة على مرافقتهم في رحلاتهم ومعاركهم وتفريغهم على أي شيء فيه كما لو كان وليس أكثر تميزًا مجرد عبد ييط أي شيء وكل هذا ولا أملك زيتسو من أنا من أنا من أنا! لكي أسمح للجميع بهزيمتي يجب أن يصبح سيضرب وأدمرها حتى لو كان ذلك يعني الموت ويخسر عددي وسحق عظمي وفجأة يتم صقلها كبيرة جداً على جين المشاهير إذا تميزته سيموت وتقترب منه أكثر فأكثر يستيقظ جين من ماضيه ويجهز قبضته ويضرب الصخرة فتتحول إلى قطع وفي المقابل تتحطم عدد جين أو بالأحرى عظامه من الضغط
بدأ جين يلكم أي صخرة كبيرة بذراعيه الممزقتين تمامًا كما لو كان يقاوم بصعوبة. كلما شعر أنه على وشك فقدان الوعي، عضّ جلده حتى ينتزعه، واستمر في لكم 500 صخرة، محطمًا إياها بقبضتيه العاريتين. قال بصوت أجش: "لن أستسلم". قفز متجنبًا الصخور وهو يضغط على جروحه. لم يكترث لموته، المهم هو اجتياز هذا الاختبار. مرت ساعة وهو يلكم الصخور ويتجنبها. الآن، مرت 24 ساعة وهو يلكمها. جلد يديه متفحم تمامًا. ذراعاه محترقتان من كثرة الاحتكاك. جسده منهك. عيناه متورمتان من التعب وقلة النوم. أخيرًا، نجح في تحطيم ألف صخرة بقبضتيه العاريتين. سقط أرضًا وبدأ يصرخ، والدموع تنهمر من عينيه، أو بالأحرى، الدم يسيل منهما. إنه على وشك الموت. قال: "هل هذه نهايتي؟ إن كان الأمر كذلك، يا لها من نهاية مخزية!" ضحك سامتو وقال: "يا لك من شخص مثير للشفقة! رؤيتك تُضحكني بلا توقف. أنت وعاءي، لذا لن تموت." فجأة، تبادل سامتو الحديث مع جين. ضحك وقال أخيرًا إنه عالج جسد جين من جميع الإصابات، وأعاد إحياء ذراعيه وساقيه. نعم، إنها التقنية السلبية التي تسمح بتجديد أي جزء من الجسم وعلاجه. مرت ثلاث دقائق من أصل عشر دقائق. قال سامتو: "سأعود"، وتبادل الحديث مع جين. عاد جين إلى جسده، فصدم من أن جسده قد عاد كما لو أنه وُلد من جديد. قال: "لماذا؟" رد عليه: "اسمع، لقد جعلتني أشفق عليك، ولأنك أضحكتني، وأنا أحب أن أجعل الناس يعانون قدر الإمكان، وأدمر نفسيتهم إلى أقصى حد، ثم أعالجهم حتى يكرروا نفس الشيء مرارًا وتكرارًا.
بعد ساعة، قال سامتو لجين: "اسمع أيها الوغد الضعيف. لقد شبعتَ من الراحة. الآن عليك الذهاب إلى الجبل الملعون وتدميره تمامًا بقبضة واحدة." صُدم جين وبصق الماء من فمه، لكنه وافق وذهب. لم يكن لديه خيار. إنه ضعيف بدون زيتسو. ذهب إلى ذلك الجبل. إذا دمره بقبضة واحدة، فسينجو من هذا الجحيم. تقدم لامتحان أكاديمية زيتسو. أثناء سيره، واجه عقبات وحفرًا ولهيبًا أسود، لدرجة أن ذراعه اليسرى كُسرت من شدة العقبات. أخيرًا، بعد شهر من المشي وتجنب الجحيم الذي هو فيه، وصل إلى الجبل الملعون. لكن في الخطوة الأولى، شعر بنفس طاقة زيتسو التي يمتلكها سامتو. لم يكترث بالأمر واستمر في طريقه إلى الجبل. وصل إليه، جهز قبضته، وضربه، لكنه فشل. حاول ذلك 999 مرة، لكنها لم تنجح. تهشم لحم عظامه من شدة الاحتكاك. كان منهكًا للغاية من كل المحاولات. تسللت إلى ذهنه فكرة أنه سيموت ميتة مخزية قبل أن يحقق جميع أحلامه وأهدافه. لكن صورة صديقه الذي أراد اللحاق به، لحق به وأصبح أحد شيوخ برج أكاديمية زيتسو، الذين يُعدّون من أقوى الناس في العالم. استعاد توازنه، وقبض قبضته بأقصى ما يستطيع، قائلًا: "لن أخسر". تقدم للأمام، وضرب الجبل بقبضته بأقصى ما يستطيع. بدأ الجبل يهتز وينهار. أخيرًا، تمكن من إنهاء جميع تدريباته. صرخ وهو يبكي: "أخيرًا، نجحت". أخيرًا.
Thank you, thank you very much for the 1000 views. I did not expect to reach this number in three. Thank you, thank you. Tell me your opinion about the novel in the comments and any mistakes in it so that I can correct them.😭😭😭😭😭😭👍👍👍