نافذة الحالة
الأسم " لانسر "
المستوى ١٧
القوه ١٧
الخفه ١٧
الحظ ١٠
" الموهبه السيافه المبتدئه "
المهارات " الضربه السريعه المستوى الأول "
الموهبه: B
الفئة : مبارز
.
" هاه هاه ماذا يحدث "
دينج إشعار من النظام لقد مت
" ما الذي يحدث بحق الجحيم قبل لحظة أنا متأكد من الأمر كنت في النزل و قد تمت مهاجمتي كيف وصلت إلى هنا ..
" مهلاً هل مت ؟ "
" هل الموت سهلٌا هذه الأيام "
هنا حيث بدأ كل شيء لقد كنت اتنفس بصعوبه محاولاً انتشال نفسي من الفوضى في داخلي لم استطع ان اهدأ لكن هناك صوت اعادني للواقع بنافذه زرقاء بسيطه
دينج إشعار من النظام
" حاول النجاة لمدة سنة من المغتالين "
المكافأة المباركه من السماء الحصول على 500% نقاط خبره ثابته عند قتلك أي مخلوق و 1000% عند قتلك البشر .
" ما هذه اللعنة تبًا لكل شيء "
" أيها النظام اللعين لا كلا أنا أخاطب اللعين خلف هذه الشاشة أنا أعلم أنك ترى هذا اعدني لعالمي
أنا لن أقتل اي احد أنا لن أكون لعبه لأحد أنا بالكاد استجمعت شجاعتي لقتال العفاريت بالإعتماد على ذاكرة هذا الجسد "
" لقد مت بهذه البساطه و عدت من الموت ما هذا الهراء بحق الجحيم أنا ... أنا لا يمكنني مواجهة هذا أيها اللعين اعدني لعالمي "
لعنت و لعنت و حصلت على إجابتي بإسرع ما يمكن
دينج إشعار من النظام
" المطاردين قريبين منك "
لقد كان الأمر صعبًا مصحوبًا بغرابه لا مثيل لها أن يتم مهاجتمي في وضح النهار لقد كانت أفكاري في فوضى
عارمه لقد أردت حقًا أن أبكي أنا وحيد لم يكن لهذا الجسد صديق لقد كان شكلًا من أشكال العدميه لا يبكي و لايضحك و لا يستجيب للعالم بطريقة انسانيه
لقد كان اجوف علاوة على ذلك لقد مات والداه بسبب احدى الأوبئة القاتله من ذو خمس سنوات ..
دينج إشعار من النظام
" هناك مطاردين يقتربون منك "
إنه يحدث مره أخرى لقد عدت عند هذه النقطة عندما تم اشعاري بوجود المغتالين قبل موتي في النزل ..
" النجاه لمدة سنه هذا مستحيل "
إذا ما تمت مهاجمتي في وضح النهار بدون الإكتراث لأي شيء فإن ما يطارني بطبيعة الحال كيان قوي انه بكل تأكيد متأكد من قدرته على الفرار بعد قتلي بغض النظر عن كل شيء
" أنا محاصر "
لقد شعرت انه لا يوجد لي مكان في هذا العالم و إذا ما كانت نظريتي صحيحه فإن لدي القدرة على العوده من الموت
" لقد ظهرت أقوى ميزه لدي إذًا على ما يبدو صحيح ؟ أيها الوغد الذي يقبع خلف هذا النظام اجبني العودة من الموت بحقك ؟ "
بخلاف اللعين الذي يدير هذا النظام ما يزعجني أكثر هوه طلب الإغتيال نفسه
" ما الذي فعلته لأصبح على قائمة المغتالين "
دخلت في تفكير عميق عندما اتتني فكرة لما أنا على استعداد لمواجهته لقد شعرت بالخوف مازلت أتذكر الطريقة التي مت بها
" مثير لشفقه "
أشعر بإني بائس لكن لا توجد فائدة من بقائي ساكنًا لقد أردت أن اتقبل هذه الحقيقة لكني لم استطع فعل شيء لقد كنت عاجزاً
بدأت أسير ببطء في الغابة لقد كانت مشاعري متضاربه مره أخرى اتتني لمحه على ما أنا مقبل عليه
" الموت "
نقرة على نافذة النظام مره أخرى
المكافأة : المباركه من السماء الحصول على 500% نقاط خبره ثابته عند قتلك أي مخلوق و 1000%
عند قتلك البشر .
" حسنًا فليكن إذًا "
أعني ماذا تتوقع مني أن أفعل بحق الجحيم ؟
البكاء مثل الأطفال ؟
حسنًا لقد شعرت اني أريد أن أتبول في سروالي ثم ماذا بعد ذلك ؟
لا أعرف كيف تقبلت ذلك لكني بدأت أستجمع شجاعتي ببطء لقد مت مره و أنا لا أريد أن أمر بهذه التجربة مجددًا
لكن هناك شيء في داخلي بدأ يغلي لا أعرف ما هوه
لكن منذُ انتقالي لهذا العالم شعرت و كأني أبحث عن شخص ما لقد كانت فتاه خيال فتاه يمر بذهني
حتى اني في طوال الشهر الماضي كانت تأتيني في المنام مرتين في الأسبوع على الأقل ..
أعني هذا النظام و هذه الفتاة و هذا العالم لغز أريد
إكتشافه ..
لكن قبل كل ذلك علي البقاء حيًا لمدة سنة كاملة
مره أخرى استجمعت شجاعتي شققت طريقي وسط الغابة
صعدت عاليًا على احد الأشجار و ختبأت بعد نصبي الفخاخ في داخل الغابة
بدأت بشحذ سيفي و في كل مرة اشحذه بدأت أرى خيال الفتاه لقد رأيت انعكاسها في السيف لقد كانت تتكلم ..
لم استطع فهم ما تقول في البداية لكن بعد التركيز قليلًا شيئًا فشيئًا استطعت فهم ما تقوله
" قاتل قاتل "
هذا ما كانت تتمتم به عندما اختفى خيالها لمحت لمحه عن شكلها الحقيقي لقد كانت لثانية واحده لكن استطعت أن أرى انها كانت تبكي ..
" ما هذه اللعنة الآن أنا أرى الأشباح "
أردت الذهاب للمعبد على كل حال سأكون آمنًا بعد الحصول على إقامه مجانية كطالب لكن هناك شيء ما يمنعني من الذهاب لا اعرف ماذا اسميه بضبط حدس ؟
على كل حال لقد تمت مهاجمتي على حين غره و هناك إحتمال عالي انه سيتم مهاجمتي مره أخرى في طريقي للمعبد ..
" مجنون "
لقد كان القاتل مجنونًا لا يأبه بقواعد المجتمع و على استعداد أن يقتل في وضح النهار ..
لقد شعرت بها سابقًا B أو A لقد كان قويًا سريعًا و دقيقًا من الواضح انه كان يخطط لقتلي من ذو أيام
لكن الم يستطع أن يجعل الأمر نظيفًا ؟ أعني أن يقتلني في منزلي وسط الماره أمر مبالغ به بغض النظر عن مقدار ثقته لماذا لم يقتلني في الغابة ألن يكون الأمر أفضل ؟ ما الذي يخشاه ..
هكذا بدأت أفكر في نظرية أن بقائي في الغابه سيكون آمنًا لكن سرعان ما تبددت هذه الفكرة بلمح البصر..
" نصب الفخاخ في الغابة هل أنت أحمق ؟ "
لقد كان صوتًا من جانبي لقد كان صوت فتاه
" بحق الجحيم "
" الآن فالتمت ياعزيزي "
هذا ما قاله صوتٌ من خلفي هذا عندما رأيت الدنيا تدور من الأعلى إلى الأسفل لا شيء لقد سقط رأسي فقط
" تسك تسك لا أعرف بماذا كان يفكر هذا الأحمق لقد كنت أراقبه منذُ أيام عندما اصبح ممسوسًا فجأة و يتحدث عن شيء اسمه النظام لقد عرفت أخيراً بأنه لا ينبغي أن أكون حذرة اتجاه هذا النوع من الحمقى "
" لقد اعتقدت أن الأمر سيكون صعبًا بالنظر إلى العميل الذي على استعداد لدفع مبلغ خيالي من المال لقتله إذًا هل اعد نفسي محظوظه ؟"
.
.
.
نافذة الحالة
الأسم " لانسر "
المستوى ١٧
القوه ١٧
الخفه ١٧
الحظ ١٠
" الموهبه السيافه المبتدئه "
المهارات " الضربه السريعه المستوى الأول "
الموهبه: B
الفئة : مبارز
.
دينج إشعار من النظام لقد مت
" مستحيل "
لقد كان الأمر بسيطاً و عرضيًا هذا ما كانت تقوله نافذة النظام أمامي
" اللعنة "
كل ما سمعته كان صوتًا أنثويًا عندما بدأت أرى العالم يدور لقد عدت بالزمن مجددًا
" سحقًا هل أنفصل رأسي عن جسدي"
مره أخرى رأيت لمحه على ما أنا مقبل عليه
" سحقًا "
لقد كانت متوحشه لم استطع رؤيتها لكن كان لها صوتًا ناعمًا و مغريًا على خلاف طبيعتها القاسيه
" النظام النظام أيها اللعين اخرجني من هنا "
لكن بلا فائدة
لقد كنت اغازل الموت بما انها كانت تتبعني من قبل فلا بد انها لاحظت تصرفي الشاذ عندما قررت فجأة نصب الفخاخ حولي لقد كان تصرفًا أحمق من الواضح انها لن تقتل مغتال محترف
" أرجوك "
النجاة لمدة سنة أمر مستحيل اما الموت مراراً و تكراراً كان معقول لقد كنت ضعيفًا و غبيًا و يائسًا لقد اعتقدت انها النهاية عندما رأيت فجأة إشعار جديد من النظام
دينج
الخيارات التالية ستعزز فرص نجاتك
١- " صائدة الدماء هل انتهيتي من ما تقومين به ؟ لأني أنا متأكد أنك ستموتين إذا ما قمتي بحركتك "
٢- الضحك حاول الضحك بأعلى صوت ممكن
٣ - تخلع ملابسك و من ثم تنادي
" صائدة الدماء " أنا مستعد هل انتي كذلك ؟
( طلب جنسي )
" بحقك "
" هل هذه هيه وسيلة نجاتي "
ملحوضة من النظام ؛ يرجى الألتزام بأقصى درجات التمثيل عند اختيارك أحد الخيارات التالية وعدم إظهار الخوف ..
يرجى الاختيار حالاً
همم صائدة الدماء هل هذا لقب المغتال الذي يسعى خلفي
إشعار من النظام لديك دقيقة للإختيار
" اختار ماذا ما هذه اللعنة بحقك "
الخيار الأول و الثالث بالتأكيد مستبعدات ستسرع بموتي فقط
إشعار من النظام اختر احدى الخيارات ..
تبقى ٢٠ ثانيه
١٩
١٨
١٧
١٦
" علي الاختيار في أسوء الأحوال سأموت مره أخرى "
١٥
١٤
١٣
١٢
١١
" هههههه "
بدأت بالضحك
" ههههههه"
و ضحكت كالمجنون
" ههههههه اهاهاها ههههه "
" ههههههه اهاهاها ههههه اها اها "
دينج إشعار من النظام
" أنت آمن لمدة أسبوع من صائدة الدماء "
دينج إشعار آخر من النظام
حاول البقاء حيًا لمدة سنة
" لا أصدق أن هذا الهراء ناجح "
لقد حصلت عليها لقد أظهر هذا النظام فائدته أخيراً رغم أني متأكد أن الكيان وراءه يستمتع برؤية ما يحدث وليس على استعداد لأظهار مساعده كامله
لقد كانت فرصه
" الذهاب للمعبد "
ستعزز فرص نجاتي إن ذهبت للمعبد هكذا قمت بقتل بعض العفاريت بينما كنت أستعيد ذكريات موتي لقد كان الأمر لا يصدق
العودة من الموت بالتأكيد ميزه قويه لكن مواجهة الموت نفسه كان مخيفًا لقد أنقذتني نافذة الخيارات
أسبوع سبعة أيام من الأمان هل ستبتعد صائدة الدماء عني تمامًا في هذا الوقت ؟ ام انها ستراقبني فقط
لم يقل النظام انه لا أحد يتتبعني أخذت نفس عميق من الهواء الرطب للغابة و بدأت بالمشي آمن لمدة أسبوع من صائدة الدماء ثم ماذا عن المطاردين الآخرين ؟
هل ستنبثق نافذة الخيارات مره أخرى عندما يكونون قريبين مني ؟ ام ماذا ؟ لقد كان النظام غامض حقًا مازلت أشعر بالطريقة التي مت بها أنا قطعًا لا أريد الموت مره أخرى
" يوم "
وفقًا لذاكرة هذا الجسد فإن المعبد يبعد يوم واحد من مقري الرئيسي لقد تمكنت من الحصول على هالة السيف سيتم قبولي بالتأكيد لقد شعرت بأن حصولي على هالة السيف تعويض كافي عن ما واجهته إلى الآن وجودي في المعبد سيكون آمنًا بالتأكيد
هكذا بدأت رحلتي ذهبت لنزل
و حملت امتعتي الخفيفه و بدأت أراقب من النافذة لقد
" اختفوا "
لا أعرف ماذا حل بالرجل الطويل و ذو وشم الأفعى لكن لم يكن هناك أثر لهم لقد شعرت بالغرابة لماذا النظام ركز فقط على المغتالة عندما أراد مساعدتي و ترك المطاردين الآخرين ؟
لقد مت في هذا النزل مره بالفعل لكن لماذا عدت إليه مره أخرى ...
هذا لأني متأكد انه من قتلني هنا كانت عاهرة الدماء
" نفس العطر "
لقد كانت رائحة العطر نفسها التي شممتها هنا وجدت رائحتها في الغابة عندما قتلتني أنا متأكد من ذلك ولهذا الآن لا أشعر بالخوف من العودة لنزل
على كل حال البقاء في هذه المدينة سيكون خطراً انطلقت خرجت من البوابه الشاهقه لمملكة بيكلهام الشرقية لم تكن لدي أي أفكار جيده ما زال هناك ما لا أفهمه لم اعرف عدد المطاردين بضبط لكن للآن كان هناك عاهرة الدماء و رجلين هل يوجد آخرين ؟ أنا لا أعرف
كان النظام يمنحني أسبوعاً من الأمان، لكنه لم يحدد ما المقصود بذلك. هل ستبتعد "صائدة الدماء" عني تماماً؟
أم أنها لن تهاجمني فقط ، لكنها قد تظل تترصدني من الظلال؟ كل خطوة كنت أخطوها خارج العاصمة كنت أفكر في احتمالات عديده
" لقد وثقت بالنظام " شققت طريقي و بدأت رحلتي هذه المره لم يكن هناك من يتتبعني وليست لدي فكرة عن ما حل بالمطاردين السابقين
حتى لو كان النظام يمنحني بعض الحماية في الوقت الحالي لم أكن آمنًا من المطاردين الآخرين لهذا تجنبت الطرق الرئيسية و بدأت بالمشي بين الغابة و الطرق المؤدية للمعبد و بعد يوم من الترحال وصلت لوجهتي أخيرًا
كان المنظر مذهلاً، يبعث على الرهبة. كان المبنى ضخماً، مبنيًاً من الحجر الأبيض الذي بدا وكأنه يتحدى الزمن، مع أبراج حلزونية شاهقة وأسوار شاهقه .
اقتربت من البوابة الرئيسية ..
حيث كان يقف حارسان بأدرع براقة وسيوف طويلة. نظروا إلي بتعبيرات محايدة ولكن يقظة.
توقف ماهي غايتك." قال أحدهم، صوته عميق وواثق.
أحسست بجفاف في حلقي. ماذا سأقول؟ "مرحباً، أنا هارب من مغتالة مجنونة، ولدي نظام غامض في رأسي، وأموت ثم أعود إلى الحياة، وأرغب في الانضمام إليكم لكي لا أُقتل مرة أخرى"؟
تقدمت خطوة إلى الأمام، محاولاً الظهور بمظهر الواثق الهادئ. "اسمي لانسر. جئت طالباً للعلم. أتمنى الانضمام إلى المعبد كطالب مبتدئ."
نظر الحارسان إلى بعضهما البعض. ثم نظر الذي كلمني إلي بتفحص. "لانسر، هاه؟ لم نسمع بهذا الاسم من قبل. من أين أتيت؟"
"من قرية صغيرة في الجنوب. مات والداي، وقررت أن أسعى للقوة هنا." كانت هذه هي القصة التي حبكتها في ذهني، مستندة إلى ذاكرة الجسد الأصلية.
بدا الحارسان غير مقتنعين تماماً، لكنهما لم يعترضا. "ادخل. ستقابل الحاجب كايجر في الفناء الداخلي. هو من يقرر من يدخل المعبد ومن يرفض."
شكرتهما ودخلت من تحت القوس الحجري الضخم.
كان الفناء الداخلي أوسع مما تخيلت، مبلطاً بالرخام الأبيض الناصع.
كان هناك العشرات من الطلاب والرهبان يرتدون أردية بيضاء ورمادية، يتحركون بانضباط صارم.
البعض كان يتدرب على المبارزة، والبعض الآخر يتأمل في هدوء. كانت هناك هالة من الطاقة الهادئة ولكن القوية تملأ المكان.
" الحاجب كايجر؟" سألت بأدب.
استدار نحوي. كانت عيناه رماديتين حادتين كالنسر .
